منتديات شباب العراق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ايمن زيدان : اجمل ما في المرأه ثقافتها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bagh2006dadya
أميرة المنتدى
أميرة المنتدى



عدد الرسائل : 49
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 30/04/2008

ايمن زيدان : اجمل ما في المرأه ثقافتها Empty
مُساهمةموضوع: ايمن زيدان : اجمل ما في المرأه ثقافتها   ايمن زيدان : اجمل ما في المرأه ثقافتها Emptyالسبت مايو 03, 2008 4:21 pm

]قبل البدء بعروض مسرحيته الجديدة "سوبر ماركت"، فوجئ الوسط الفني بالوعكة الصحية التي تعرض لها الفنان أيمن زيدان، لكنه استطاع أن يعود إلى حياته الطبيعية بعد أن أكد أن تلك الوعكة جاءت عابرة وأن زوجته الكاتبة المصرية نشوى زايد قد غمرته بحنانها ومحبتها أثناء تلك المحنة الصحية. عن عرضه المسرحي الجديد، صحته وأعماله الدرامية المصرية والسورية الجديدة، تجربته المصرية السابقة ومدى نجاحها، بالإضافة الى علاقته بزوجته، كان لقاء لها مع أيمن زيدان
ماذا عن المشكلة القلبية التي تعرضت لها مؤخراًً؟كانت وعكة طارئة مرت بخير وسلامة وصحتي الآن جيدة جداً، وأقوم بكل نشاطاتي وأعمالي دون أي خوف من انتكاسات الفضل لله. وعرض مسرحية "سوبرماركت " مازال مستمراً لكن الافتتاح تأجل قليلاً. ]كيف وقفت زوجتك إلى جانبك في هذه المحنة؟[/
زوجتي وقفت معي وقفة المرأة الحنون المحيطة لزوجها بكل رعاية، أشكرها وأقدرها. هي تعرف الواجب والأصول وأحترم إدراكها العمق الإنساني الكبير لعلاقتنا الجميلة.

[]تقوم الآن بالإعداد لمسرحية جديدة بعنوان "سوبر ماركت" ما الذي يغري نجماً كأيمن زيدان للعمل في المسرح؟
أنا ممثل مسرحي بالدرجة الأولى، وفي السابق عملت لسنوات في المسرح القومي السوري، وآخر عرض شاركت فيه كان في العام الماضي بعنوان "سيدي الجنرال"، هذا بالإضافة الى مشاركتي في افتتاح مهرجان دمشق المسرحي. فأنا لست غريباً عن المسرح بل ان المسرح هو مكاني الصحيح الذي أحاول دائماً اللجوء إليه كلما عصفت بنا أضواء الفيديو. والفنان الذي يبتعد عن المسرح يخسرالكثير، فالمسرح هو قلب الجسد الإبداعي وفيه فسحة للعودة الى الذات وقراءة النفس. [/b
]ما هو جديدك في هذا العرض، خاصة أنك المخرج والمؤلف والبطل في هذا العرض؟
سوبر ماركت" هو عرض شعبي سبق ان قدمته عام1990 ، وعام1992 ، والآن نعيد تقديمه من خلال مجموعة جديدة وباقتراح جديد. والعمل نوع من الكوميديا الاجتماعية الساخرة التي تتناول قضايا المواطن السوري، ورغم أن الأحداث تجري في إيطاليا فإن المعادلات تنطبق على شعوب العالم الثالث. أتمنى لهذه التجربة النجاح. ويشاركني في العمل مجموعة من الأبطال منهم: محمد حداقي، شكران مرتجى، فادي صبيح، وابني حازم، وأسيمة أحمد، والعديد من الفنانين.[/

]هل تعتبر ان هذا العرض سيكون بمثابة نقلة نوعية على صعيد المسرح السوري، وهل أنت متفائل بمستقبل المسرح في سورية؟
]لا أراه أنا على ذلك، ولا يمكن لأي فنان منا مهما كانت درجة إتقانه وإبداعه أن يشكل حالة من النقلة النوعية. فالمشهد المسرحي السوري في حاجة الى إعادة تغيير في بناه الأساسية، بتغيير أساليب الإنتاج. ولا بد أيضاً من إدخال المسرح ضمن حساب الاستراتيجيات الأساسية في الثقافة السورية، كونه يعاني من جملة ظروف وعقبات كبيرة يجب مناقشتها وحلها. فعرض واحد لا يمكن أن يحقق نقلة نوعية بل نحن بحاجة الى أعمال وجيل مسرحي كامل يفعل ذلك، بالإضافة الى ضرورة توفر مناخات مناسبة لذلك. لكن المؤشرات التي تلوح في الأفق لا تبشر بأي أمل إن كان على صعيد الدراما أو على صعيد المسرح أو السينما، وقد آن الأوان للمحاولة بشكل جاد لإعادة توصيف واقع المشهد السوري الفني، وإذا كنا موضوعيين سنجد أن هناك راجعاً في التلفزيون والمسرح والسينما، وبالتالي نحن في حاجة الى إعادة تفعيل.

[هل من أعمال جديدة من المقرر أن تشارك فيها في الدراما السورية هناك مشروع مسلسل سوري رومانسي اجتماعي تحت عنوان "على رصيف الذاكرة"، وهو دراما تحكي عن حياة مجموعة من الناس تحيط بهم ضغوط الحياة وتجعلهم غير قادرين على استيعابها، وهذا ما يؤثر بالتالي على ردود فعلهم في حياتهم. فالعمل يصل بنا إلى أعماق هؤلاء الناس، والنص مبتكر للكاتب محمود الجعفوري، ومن المفترض أن يتولى سائر موسى إخراج العمل
]لعبت دور البطولة في العمل المصري "عيون الرماد"، لكن انتقادات كثيرة طالت العمل، لماذا لم ينل النجاح المتوقع؟
في مصر لم أقرأ أي نقد عن العمل، لكن المشكلة أن هذا العمل لم يأخذ حقه ومساحته بالعرض. ونجاح أي مسلسل درامي لا يرتبط فقد بقيمته إنما هناك مجموعة ظروف تحيط به وتؤثر فيه، منها المحطة التي تتولى عرض العمل، وعدد المحطات التي ستبثه، وتوقيت العرض. لكن قريباً سيعرض العمل في أكثر من محطة، عندها سنرى قيمته الفعلية. وبالنسبة الى النقد الذي طال العمل في سورية، أنا شخصياً لدي تحفظ عن هؤلاء النقاد، فنحن نفتقد النقاد الفنيين، نحن في حاجة الى وجود مساحات أكثر رحابة فالموهبة لا حدود لها، فنحن لم نهاجر ولم نتخلَ عن سورية كما قيل، كل ما هنالك أنه جاءتنا عروض مهمة من دراما غير سورية، وأحببنا خوض التجربة لنوسع رقعة أعمالنا وليكون لنا مردود اقتصادي أفضل، وكل من عمل في مصر كانت أعماله في سورية قائمة. نحن فنانون نعمل في أي مشروع له قيمة تزيد من رصيدنا كفنانين سوريين وهذا حقنا.[/
]لكن قيل إنك لم تنجح في أداء شخصية "عبد العزيز مرجان المصري" وعزا البعض ذلك الى موضوع اللهجة وعدم إتقانك لها؟
]الدراما ليست امتحاناً للهجة. اللهجة هي جزء بسيط من عناصر العمل، على كل حال ليقولوا ما يقولوه وسنعمل ما نعمل. الحياة هكذا. هناك من يقول ومن لا يقول، وهناك من يعمل ولا يعمل، فنحن لا نسعى لأن يتفق الجميع على ما ننجزه ولا نقتنع بكل ما نقدمه بالمطلق، هناك علاقة تبادلية في ذلك
[كيف تعامل أفراد الوسط الفني المصري معك؟[/
شخصياً قوبلت بكل حفاوة وترحيب، ولم أشعر بأي غربة، وأنجزت التجربة وأنا مستمتع
بعد هذه التجربة، ما الفرق بين الوسطين الفني المصري والوسط الفني السوري؟
الفارق كبير جداً جداً جداً، ففي السنوات الأخيرة للتلفزيون السوري حصلت العديد من النجاحات الكبيرة والمفاجأة التي أربكت بعض العاملين في الوسط الفني السوري وبدأوا يمتلكون صيغاً لمشاريع تحمل تأثيرات النجاح المباغت. لكن لا يمكن أن تتطور الدراما السورية إن لم يكن فيها مسؤولية جديدة، وليس الهدف أن نقدم مسلسلا ناجحاً بل الهدف الأكبر تقديم مشهد فني سوري ناجح وكبير، وأن نكون جزءاً من لوحة فنية عالية المستوى. ومشكلتنا في سورية أن معظم هذه النجاحات هي نجاحات شخصية واجتهادات فردية سواء برأس المال الممول أو الأشخاص أنفسهم فهناك تحفظات عن استباحة المهنة، فكم هائل من المخرجين الذين بدأوا الإخراج لم يعودوا يرتبطون بالمستوى المعرفي، ومازالت فسحة الأمية تتسع بالدراما السورية، لذلك يجب إعادة النظر، وعلينا أن نكف قليلاً عن التغزل بالنجاحات الواهية
]هناك مقارنة دائمة بين تجربتك المصرية و وتجربة جمال سليمان في "حدائق الشيطان". هل أتعبتك هذه مقارنة؟
لا أفكر بهذا المنطق، فكل منا قدم ما عليه وقدم رؤيته وتجربته ونجح. لماذا لم ينجح مسلسل "أولاد الليل" لجمال سليمان كنجاح "حدائق الشيطان"؟
لست أنا من يحكم بهذا الموضوع، ولا أتدخل أساساً في تقويم أعمال زملائي

]إلى أي مدى يؤثر عرض العمل على محطة معينة في جماهيريته؟[هذا عنصر أساسي وقوي بنجاح أي عمل، وكذلك الظرف الاجتماعي والسياسي للمشاهدين، كل هذه أمور مهمة ترفع من رصيد نجاح أي عمل وتخفضه. وأعتبر هذه العناصر مجتمعة من أساسيات نجاح أي عمل.

[بدأت بعض المشكلات في عملك المصري في بداية العمل بتغيير المخرج، هل أشعرك ذلك ببعض الخوف من عثرات عملك المصري الأول؟
نعم ولا شك كانت هذه المشكلة مسؤولة عن بعض الإرباكات وعن إقلاع العمل وأربكتني شخصياً. والمخرج تيسير عبود جاء متأخراً مع أنه قدم عملاً يشكر عليه. لكن ما حصل بالتأكيد يؤثر في آلية العمل، ومن جهتي بقيت ملتزماً بأخلاقيات المهنة وبعملي وأديت دوري على أكمل وجه
[هل طلب منك الإدلاء برأيك أمام نقابة السينمائيين المصريين حول مشكلة الدكتور خالد بهجت واستبداله بالمخرج تيسير عبود؟
كلا أبداً، لم أتدخل في أي تفصيل ولم يطلب مني شيء
آراء عديدة طالت عمل الفنانين السوريين بمصر حتى أن بعض الصحافيين المصريين طالبوا بعض الفنانين السوريين بالخروج من بلدهم والعودة الى ديارهم، كيف تتصرف حيال هذه الآراء المتشددة؟[أولاً على المستوى الشخصي لم أتعرض لأي موقف من ذلك، أما عما كتب وقيل فيجب أن ننظر الى الأمور بمساحات عميقة، فلكل شخص الحق أنه يقول ما يشاء ولأي شخص الحق أن يؤمن بما يريد. وفي كل الأحوال الأصوات التي اعترضت على وجود السوريين في مصر هي أصوات لا تزيد عن عدد أصابع اليد الواحدة، في حين أن غالبية الوسط الفني والشعب المصري كان مرحباً بهذه الفكرة وبوجود السوريين، لكن للأسف الصحافة تعاملت مع الموضوع بمفهوم السبق الصحافي. لقد احتفى المصريون بالفنانين السوريين والدليل تجربة جمال سليمان وسلاف فواخرجي
سمعنا عن عرض مصري آخر ستشارك فيه، ماذا عنه وهل هو سينمائي أم تلفزيوني؟f
هناك أكثر من عرض. لديّ الملخصات الأولية وانتظر النصوص للقراءة، وهي نصوص درامية تلفزيونية، وعندما أجد شخصية ذات قيمة فنية فلن أتأخر
[ما رأيك في تجربة تيم حسن وحاتم علي في مسلسل "الملك فاروق "، وهل استطاعا أن يثبتا قدرة الفنان السوري على الإبداع؟[/
كانت التجربة ناجحة. بالنسبة الى قدرة الفنان السوري على الإبداع فهي مثبتة قبل ذلك بكثير ويجب ألا نعطي المسائل أكبر من حجمها أو أن نخفف من قدرها. تجربة حاتم علي ناجحة، وتيم حسن استطاع أن يؤدي دوراً مهماً. لكن هل أثبتا قدرة الفنان السوري على الإبداع؟ أقول لا، بل نقول كرسا ذلك. الفنان السوري قادر وسيبقى قادراً على العطاء والإبداع]ستجسد شخصية عمر المختار في عمل درامي ضخم. هل شجعك نجاح تيم حسن في أداء شخصية الملك فاروق على القبول بهذه الشخصية؟
كلا المسألة غير ذلك أبداً. أولاً العمل في إطار التحضير وأنا صاحب الفكرة، وجهة التمويل غير واضحة حتى الآن، وليست الغاية من تجسيد شخصية عمر المختار أن أجسد أنا الشخصية فقط، بل الغاية هي التصدي لمشروع التجربة النضالية لهذه الشخصية وكيف حاربوه وتفاصيل مجهولة ليست بعيدة عما يحدث الآن في المنطقة العربية. وفي هذا العمل نعود الى شخصية عمر المختار لنجيب عن أسئلة مازالت قائمة حتى اليوم، والغوص في تجربته النضالية درس حقيقي ومهم لنا في تجربتنا الحالية. عمر المختار يمثل حالة نضالية ناضجة ومن هذا الباب دخلنا العمل وأنجزنا الخطوط الأولية والآن نتداول في موضوع
جهة التمويل]
[من كتب النص ولماذا لم يتم الاتفاق على المخرج حتى الآن؟]كتب النص شاب اسمه سائر العقل وهو خريج قسم النقد من معهد الفنون المسرحية، والأستاذ غسان زكريا يقوم بمعالجة درامية شاملة، أما الإخراج والتمويل فلا نزال ندرسهما وقريباً نصل الى نتيجة مناسبة
[]هل العمل سوري بحت أم أنه عمل مشترك؟

[]حتى الآن الأمور ليست واضحة.
]ألا تخشى المقارنة ما بين عملك وفيلم "عمر المختار"،

]وهل ستحاول الاستفادة من شخصية أنطوني كوين في العمل؟[/
فيلم "عمر المختار" فيلم حاضر في الذاكرة ومعروف على مستوى الوطن العربي، أما نحن فنتناول مشروع حركة المقاومة في أيام عمر المختار. وأقول أن فيلم "عمر المختار" فيلم، لكنه صنع بمقاييس هوليودية، البطل المقاوم، حوكم وأعدم، أما نحن نلقي الضوء على المعطيات التاريخية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية التي تحركت فيها تجربة المختار، ومن جهة أخرى فأنا لست أحمق لأقارن ما سأقدمه بما سبق أن قدمه أنطوني كوين في الفيلم، فالأمر مختلف تمامأً

[]هل ستساهم في اختيار شخصيات العمل؟[/
العمل مازال قيد الدراسة والتحضير وعندما أجد المناسب سأعلن عنه فوراً[]عقدت قرانك على الكاتبة المصرية نشوى الزايد، ما المشترك الذي جمع بينكما وأدى لهذا الزواج؟[/
هناك عناصر مسببة للقاء وهي محرض حقيقي للارتباط. التقيتها عند أحد الأصدقاء، فوجدت امرأة هي خياري النهائي لمشروع حياتي القادمة. امرأة غاية في الثقافة والعمق والدفء الإنساني، ومن خلال التجربة تأكدت قناعاتي، والحمد لله أنا سعيد جداً أعتبرها مصدراً رئيسياً لطاقتي في حياتي الشخصية والفنية.[/

]عندما سمع الجميع بزواج أيمن زيدان راحوا يتكهنون بموعد الانفصال بسبب تعدد زيجاتك. هل يخيفك هذا الموضوع، خاصة أنك في كل مرة تقول إنها المرة الأخيرة؟[/
أقول إن هذا الزواج حصل بعد توقف لمدة خمس سنوات، وكان لدي قرار بعد تجربتي الأخيرة من الزواج بأني لن أتزوج أبداً، وبعدها جاءت امرأة استطاعت أن تهزم قراري. وأعتقد أننا قادران على الاستمرار

[]الكاتبة نشوى زايد على مستوى عال من الثقافة خاصة أنها كريمة الكاتب الراحل محسن زايد، وهي أيضاً معيدة في معهد السينما. إلى أي مدى تجذبك ثقافة المرأة وتميزها، وهل هذا ما افتقدته في زيجاتك السابقة؟f
أعتقد أنه من العناصر الأساسية للمرأة الثقافة والمعرفة والعمق الإنساني. نشوى بالنسبة إليّ ليست امرأة مثقفة عادية أو تقليدية، بل ثقافتها أصيلة ولديها ولاء لقناعاتها ومشاريعها وتعاملها مع الواقع بموضوعية وأحترم ذلك جداً، وأعتبر الثقافة أجمل ما يجمل المرأة. وجوابي نعم، افتقدت ذلك في زيجاتي السابقة،

المرأة هي امرأة في كل مكان من الدنيا، إما ان تكون امرأة عظيمة أو أقل عظمة. فالمرأة امرأة.
[]علمنا أن ابنك حازم قد دخل الوسط الفني. هل أنت من ساعدته على ذلك أم أنها رغبة شخصية؟
[/color]هذا خيار حازم بصدق، لدي ثلاثة أبناء الأكبر حازم دخل الوسط الفني، والثاني دخل مجال العلاقات العامة الدبلوماسية والدولية، وأنا احترم خياراتهم

]أين أيمن زيدان المنتج اليوم؟[/
لم أكن منتجاً يوماً من الأيام، كنت مديراً خلال سنوات طويلة لأكبر المؤسسات التلفزيونية الإنتاجية . بصراحة أنا في وضع لا أحسد عليه بالنسبة الى الإنتاج لأني لا أمتلك التمويل وإمكاناتي المادية لا تسمح بأن أكون منتجاً. أعمل ضمن إطار مؤسسة صغيرة اسمها "أكشن" أسست من خلالها مجموعة من الأعمال لصالح بعض المحطات العربية، لكني لست منتجاً بالمعنى المفروض للكلمة
[ما رأيك في ظاهرة الفنانات المنتجات في سورية وهل تعتبرها تجربة ناجحة؟[/
أنا مع أي صيغة للحراك الفني التلفزيوني. أنا مع هذه الظاهرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.shababaliraq.forumarabia.com/index.htm.
 
ايمن زيدان : اجمل ما في المرأه ثقافتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب العراق :: منتديات شباب العراق للسينما :: منتدى اخبار الفن والسينما-
انتقل الى: